أثار ارتفاع أسعار الكثير من السلع في مصر، بسبب الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها البلاد والمدفوعة بنقص الدولار وارتفاع التضخم، غضبا واسعا عبر وسائل التواصل الاجتماعي في البلاد، وسط مطالبات للدولة بالتدخل لضبط الأسعار وتوضيح الأسباب.
تُعرف مصر العظيمة بأنها أصل الفنون والعلوم والتنوع والثقافة، كما أنها تعتبر منارة العالم الإسلامي والعربي على مر العصور.
ومن جهة أخرى، قال الدكتور محمد معيط، وزير المالية المصري، إن "الاقتصاد المصري تعرض لضغوط كبيرة خلال السنوات القليلة الماضية، منها أزمة كورونا وتداعيات الحرب الروسية الأوكرانية".
وإستطاعوا أن يظلّوا أقوياء وصامدين في وجه تقلبات الزّمان، فالآثار المصرية الخالدة هي أكبر دليل قاطع على ذلك.
وبعدها بدأت مصر مرحلة جديدة بعد تولى مهام البلاد الرئيس السيسى الذى نجح فى مهمته الصعبة فى وضع الدولة المصرية على الطريق الصحيح، ولم يتصور here أحد أن تتحول العشوائية إلى برامج دقيقة ومحكمة، وأن يحل النور الساطع محل الظلام الدامس، وأن تدخل مصر مرحلة جديدة من تاريخها الحديث تتعانق فيها الأيادى كلها وتتوحد الإرادة التى كانت يوما ممزقة تتنازعها الأهواء والأغراض الذاتية البحتة..
التعليق على الصورة، أطلق المدونون العديد من الوسوم للتعبير عن استيائهم من ذلك الارتفاع الحاد في الأسعار
حادث مصرع عروس جزائرية بموكب زفافها..ما أسباب ازدياد حوادث المرور في البلاد؟
حزب الله يعلن مقتل القيادي إبراهيم عقيل بعد غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
موضوع تعبير عن حفل تكريم الطلاب المتفوقين بالعناصر والأفكار كامل
.. والصناعات المحلية أغلبها تجميع أجزاء أصبحت غير موجودة، وأن المطلوب هو النظر في قوانين الجمارك والاستيراد".
طبيب الزمالك يكشف طبيعة إصابة دونجا وشلبي قبل مباراة السوبر الإفريقي
النيابة تأمر بمعاينة الزوايا التيجانية محل وقائع تحرش صلاح التيجاني
كيف أصبحت مدينة درنة الليبية بعد عام من كارثة انهيار السدين؟
كذلك، عرف على أن رجال الأمن هم الذين يهتمون ببلادهم لأجل أنفسهم قبل أن يكون الأمر هو مجرد عمل.
الوطن العربي بأكمله من شرقه إلى غربه ومن شماله إلى جنوبه، هو وطن جميع الشرفاء والصابرين، كما أنه مهد لجميع الأديان السماوية، وتعتبر مصرنا الحبيبة هي الشقيقة والأخت الكبرى لكافة الدول العربية، بالإضافة إلى أنها أكثرها في التعداد السكاني، كما أنها تعتبر الداعم الأكبر لجميع القضايا العربية، وذلك بحكم موقعها الجغرافي المتوسط، بالإضافة إلى عمقها التاريخي والحضاري، ولأنها تضم بداخلها العدد الأكبر على الإطلاق من العرب، ولطالما ظلت مصرنا الحبيبة مصدر الأمان والفخر للجميع، وكم من الحروب والمعارك والمحن التي خاضتها وبفضل الله عز وجل تجاوزتها، لتثبت للعالم أجمع أن مصر الغالية باقية بقاء الحياة.